لطفية الدليمي
مذيعة مبتدئة في شبكة الاعلام العراقي حديثة التشكيل، وقفت بعد بضعة أشهر من الغزو الامريكي عام 2003 أمام منطقة فسيحة في شار
طالب عبد العزيز
خذ الإبريق، واملأهُ ماءً من الشيخ أنس- ولم تقل من النهر الذي قرب مزار الشيخ أنس! لكنَّ الشمس لم تعدْ يا أمّاه، وحشٌّ أخضر
علي حسين
تجلس أمام التلفزيون في انتظار أن تسمع خبراً مفرحاً يُبشرنا أصحابه أنّهم قرروا أخيراً أن يتقاعدوا، ويعترفوا أن ابتعادهم سيسهم ف
اترك تعليقك