طالب عبد العزيز
لطالما حدّثُ أصدقائي عن حياتي، حياتي الغريبة والمختلفة جداً، التي لا تشبه حياة أيِّ إنسان في العالم! بكل تأكيد هي لا تشبه
طالب عبد العزيز
لعل أقبح ما فعلته أحزاب السلطة في العراق قبل وبعد ربيع 2003 هو أضطرار الاديب الى العمل في الصحافة، هذه المهنة الشاقة التي أجهزت على عشرات المشاريع ال
طالب عبد العزيز
معلوم أن الشرطة العراقية تأسست على يد السير (برسي كوكس) المندوب السامي الانجليزي في بغداد سنة 1922 والذي أوكلت له مهمة تشكيل حكومة، تتولّى مسؤولية ال
طالب عبد العزيز
الحياة العراقية هشةٌ وبلا تقاليد، وإن قامت ذات يوم فهي لم تتراتب في قيامتها، هناك فجوات تاريخية، ونكوصات لا حدود لها، ومؤسسات الهدم آخذة بناصية معوله
طالب عبد العزيز
قبل وقوع الهزات (الخفيفة) في مدن اربيل وكركوك ودهوك الاخيرة كان أحد خبراء الارصاد الزلزالية الهولندية قد تحدث عن أحتمال ح
طالب عبد العزيز
يبرد ترابُ الطريق، بعد الظهيرة قليلاً، وتترفق الظلالُ بالعابرين، فيكون الحاج عبد الرزاق والحاج عثمان قادرَين على الوصول،
طالب عبد العزيز
على الرغم من أنَّ تجربة مجالس المحافظات أثبتت فشلها المطلق، وإقرار الجميع بأنها الحلقة الزائدة، ونافذة للفساد وتعطيل المش