بغداد/ المدى أفادت هيئة الانواء الجوية، أمس الثلاثاء، بان درجات الحرارة شهدت خلال الأسبوع الحالي انخفاضاً بسيطاً مقارنة بالأيام الماضية.
المزيد بغداد/ تميم الحسن من المرجح ان تبدأ اليوم الاربعاء محاولات مد الجسور بين الإطار التنسيقي والتيار الصدري كخطوة وحيدة متبقية امام القوى السي
المزيد متابعة: المدى أفادت وسائل إعلام سورية، أمس الأربعاء، بأن دمشق قررت قطع العلاقات الدبلوماسية مع أوكرانيا، وذلك رداً على قرار الأخيرة بقطع ا
المزيد بغداد/ تميم الحسن من المرجح ان تبدأ اليوم الاربعاء محاولات مد الجسور بين الإطار التنسيقي والتيار الصدري كخطوة وحيدة متبقية امام القوى السياسية للخروج من الازمة.
بغداد/ المدى أكّدت اللجنة الأولمبية الوطنية، أن ما تحقّق للعراق في بطولة شباب العرب الخامسة بالملاكمة في مصر مُدعاة للفخر والاعتزاز، وأنها عازمة على المضي في ما ت
بغداد / المدى يباشر منتخبا الشباب والناشئين اليوم الأربعاء معسكرهما التدريبي في مدينة كربلاء المقدّسة، والذي يستمر حتى الرابع عشر من شهر آب الجاري، استعداداً لخ
بغداد / المدى بارك الرائد الصحفي الرياضي عدنان الجبوري الذكرى 19 لتأسيس جريدة المدى، متمنّياً لأسرة تحريرها مواصلة العمل المهني الجريء دفاعاً عن حقوق العراقيين
سِمة رئيس الوفد السوري تُعضّد الشكوك بالتلاعب في النتائج! بغداد/ إياد الصالحي هنّأ وزير الشباب والرياضة عدنان درجال، أسرة ا
متابعة: المدى أعلنت السلطات الصحية في فيتنام،أمس السبت، اكتشاف سلالة جديدة من فايروس كورونا، تنتشر بسرعة عن طريق الهواء.
متابعة: المدى توصلت دراستان حديثتان إلى أن المناعة ضد فايروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) قد تستمر سنوات،
ترجمة: المدى قام الفيلسوف الإيطالي روبرتو إسبوزيتو بتأليف العديد من الكتب المؤثرة، بما في ذلك ثلاثية (أصل ومصير المجتمع)
ترجمة: حامد أحمد هدى خالد 33 عاماً، واحدة من بين 14 امرأة أخريات يعملن ضمن فريق إزالة الألغام والمخلفات الحربية غير المنفلقة في محافظة البصرة،
ترجمة: المدى كشفت مؤسسة تشغيل حقل الرميلة النفطي عن وصول معدل الإنتاج النفطي فيه الى 1.392 مليون برميل باليوم رغم تأثيرات قيود الحفاظ من وباء كورونا ،
متابعة: المدى يرتدي، حسين المنشداوي، جزمة برأس صلب وعنق طويل نسبياً كلما خرج في مشوار ما، في أرضه الزراعية بمنطقة سيد دخيل، في محافظة ذي قار جنوبي العراق.
لطفية الدليمي لو أردتُ تقديماً أفتتحُ به مراجعتي لكتاب نادية هناوي الأخير بشأن علم السرد غير الكلاسيكي فلعلّني لن أجد تقديماً أفضل من ذلك التوصيف الذي أوردته في مقالة لي منشورة قبل سنة تقريباً ،
عبد الخالق كيطان 1. ضياع بين الهنا والهناك… نضيع. هل نضيع؟ أو… هل أردنا أن نضيع؟ أم أننا ضعنا، فقط،
رواء الجصاني * لم يقتصر ما بين الجواهـري والإمام الحسيـن على ما فاضت به الفريدتان الشعريتان: (عاشوراء) و(آمنت بالحسين) وغيرهما، بل تعداها إلى نثــر رصين بيّن في معناه ومبناه،
علاء المفرجي صدر حديثاً عن دار الرافدين في بيروت «العراق القديم» من إعداد: فيليب ستيل وترجمة: عبدالسلام صبحي طه.
نجم والي كان يوماً بارداً من شباط 1980، وكان يوم أربعاء على ما أتذكر حين إقتادونا سوية من معسكر المحاويل إلى زنازين التعذيب في مديرية الإستخبارات العسكرية في وزارة الدفاع بغداد،
د. محمد حسين حبيب أقف بالضد هنا من المفكر الفرنسي ميشيل فوكو في طرحه، الذي اعتبر فيه ان الثورة الايرانية عام 1979 م، هي نهاية الثورات البشرية مؤكدا على :
Copyrights 2019. All rights reserved ©
تعليقات الزوار
يانواب برلمان الصدفة ومعكم كتيبة من السياسيين ساهموا في خراب العراق ، يوسف يقول لكم :
- samiraاضف، الفساد ، والشهادات المزورة و جهل الاستاذ والطالب باللغات الاجنبية .وعدم المتابعة لكلي
- أ.د. علي الجبوريأحسنت النشر دكتور كما يجب الذكر أن مراحل الخمسينات وما بعدها كانت ضمن الكثير من المعايير
- د.مؤيد كاصد جلهومهل قانون الضمان الاجتماعي اجباري ان اختياري باجماع عمال الشركة المضمنه
- عمار بشير محمد الربيعيمكانة الجامعة بمدى خدمة مجتمعها وحل مشاكله وقضاياه عن طريق البحث العلمي والتاهيل والتدريب
- احسان عمر الحديثيابحث عن الدول العربية الفاشلة ( العراق، سوريا، لبنان، اليمن) القاسم المشترك بينها تدخل ساف
- نوزاد عبد الرحمن محمد صالحنبارك ونهنئ ذكرى ميلاد وتأسيس الجميلة صحيفة المدى تهانينا ومبارك من القلب تمنياتنا بمزي
-اول جريدة نشرت كوبانات النفط والاشخاص الذين حصلوا عليها
-الله يرحم الجميع والله يلعن السياسيين اجمعين قولو امين
- احمديا سيدي ناقشت كل شيء في تموضعنا الحداثي الا تأثير المناخ ، هذا العملاق هو الذي يحدد من يت
- د. ناجح الاسديهي كذلك وكما تفضلت انتظر صدورها على النت بشوق كبير هي فعلا احاطت العراق بذراعيها منيرة الط
- كاظم مصطفىلجميع ( المداويين) الامنيات الطيبة وعسى أن نرى و نلمس يوما ما،أن الصحافة الصادقة فعلا هي س
- Abou Enkidub