فخري كريم
بعد معاناة امتدت لشهور أضنت قدرته على التشبث بالحياة، توقف عن الخفقان قلب طلال سلمان صاحب "السفير" – "صوت الذين لا صوت لهم".
فخري كريم
وأنا ألتقيها للمرة الأولى مع والدها الراحل أحمد الجلبي، لم أجد فيها سوى ما يميز الأب سليل الأرستقراطية البغدادية، المتعاونة م
فخري كريم
لا أتذكّرُ أنّ سيرة إبداعية أسّرت حواسي، واستغرقتني بشغف متواصل حتى سطورها الأخيرة، كما فعلت "بلدي تحت جلدي - سيرة الحب والحرب" للكاتبة المناضلة الساندينية
فخري كريم
رحل دون أن يتسامح مع كسر إرادته بالانفتاح على رحابة الحياة وما تنطوي عليه من قيم ومبادئ وآفاق. رحل المناضل في سبيل السلم والعدالة والحرية عضو هيئة رئاسة
فخري كريم
بات صدري يضيق كلما التَفتُ حولي ابحث عن بارقة أملٍ وسط الخرائب التي يعيد تدويرها على مدى عقدين من لا يصلحون للتدوير من رموز ا
فخري كريم
ليس سهلاً تعداد خصال ومآثر مناضل صلب، عركته المحن والحياة على مدى اكثر من ستة عقود، كما كان عليه الرفيق ابوسلام "عادل حبة".
فخري كريم
كنا نحتمي بما نواجه من مصاعب وتحديات ومحن وعذابات ما ترمينا به الأنظمة المستبدة، بالأمل والرجاء في أن تضحياتنا سترسي أسس عالم آخر؛ حياة تتوشح بأبهى القيم