فخري كريم
فقدان عدنان عاكف، المربّي الشيوعي الذي ظلّ مفجوعاً بما صار إليه وطنه، يثير أ
١ سألني دبلوماسي أجنبي، من دون قصد استفزازي: هل صحيح أنك قيادي سرّي في الحزب الشيوعي العراقي؟ أجبته مبتسماً: هذا شرفٌ لا أدّعيه، لكنني لا أتنصل من تاريخي، ولن أتردد في تأكيد
خرج المرجع الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني، عبر خطبة ممثله في كربلاء يوم الجمعة الماضي، بما يراه حصانة للعراقيين في لحظة انفلات المشاعر والضغائن وتصاعد أدوار المشتبه بوطن
من كلّ علم السياسة، على شمولها كلّ ما في الحياة، يبقى في الذاكرة العامة متداولاً، ميكافيللي وكتابه " الأمير".لكنّ الفرق بين السياسي الحاكم والطامع بالحكم، وبينهما المواطن "الم
في لحظةٍ توحي بتلازمها مع ما انتهت إليه " شدّة وَردِه" التي لم تفارقه، حتى وهو يتعالى على ما أُصيب به من وجع الضيم الذي حلّ به بعد أن صار يقاوم "عُقدة لسانه"، وقد تحجّرت معها