فخري كريم
كان ٨ شباط ١٩٦٣ مؤشرًا ليومٍ كابوسي، ومرحلة رسمت صورة العراق بدم آلاف النساء والرجال وشقت طريقًا مزحومًا بالخراب والموت والسو
فخري كريم
أكان عليك أن تثقّل علينا أحزانَنا في زمن الفقدان والأسى الجماعي...!
هل الكتاب يحتاج إلـى "بازار تجاري" أم حامل ومرجعية ثقافية..؟
فخري كريم
كتب البعض حول معرض العراق ا
فخري كريم
بعد غيابٍ خارج إرادتها، تعود مؤسسة المدى لتقوم بدورها في تنظيم معرض العراق الدولي للكتاب في بغداد
فخري كريم
يومها كنت هارباً من السجن، أبحث مع غيري عن أي وسيلة تفند ادعاء قيادة انقلاب ٨ شباط بتصفية الحزب و
فخري كريم
كان " صديقي " سعدي يوسف نقطة ضعفي في الوسط الثقافي الحزبي والديمقراطي مثل آخرين اجتهدت في الاهتما
فخري كريم
كما عاش يتعثـر بخجله، رحل عبد الإله متلفعاً بعباءة حسِّه المرهف بغياب الوطن الذي ظل حلماً يتشوّف