" كلمّا زاد الخيال ... قلّت مقاومة الألم " ليس من مقاصد ضعفٍ أو تثاؤب خمول صراحة وحقيقة ما تبتغيه هذه الوصفة الجاهزة و المُلّغزة في مفتتح تقابلات سعة الخيال
كان ذلك مبكراً في رواية ناتسوم سوسيكي عام 1908 (سانشيرو) ــ إحد التجليات المهمة للتبادل بين الفنون البصرية والأدبية المكتوبة على الإطلاق ــ حيث يتطلع عالم شاب، هو نورومايا، إل
لأن الفن رسالة فقد اختارت باليت لغلاف عددها ال41 نصب اللاعنف المقترح من قبل النحات العراقي نجم القيسي كثيمة أساسية ذات دلالات انسانية وفنية متعددة قدم لها حسن عبدالحميد تحليلا
من ضمن مقاربات المشهد المعماري العراقي، وتنوع أساليبه، نلحظ، أحياناً، ثمة اهتمامات معينة، أولى المعماريون العراقيون لها (وخصوصاً الروّاد منهم)، اعتناءً زائداً في منجزهم
ضيّف (المنتدى العراقي في باريس)، وضمن مناهجه الثقافية د. فلاح حسن الخطّاط في محاضرة عنوانها (الوضوح والمقروئية في تصميم أبجديات الحروف الطباعية .. الصحافة العراقية أنموذجاً)،