النساء في المجتمع يواجهن تحديات كثيرة، وقيود كثيرة يجب عليهن التخلص منها، قيود مادية وأخرى معنوية، والكثير من المخاوف التي تشغل قلوب وعقول النساء، لذلك تقدم الكاتبة ليكسي هيري
زها حديد معماريّة عراقيّة معروفة ومتميّزة، لها بصمتها الخاصّة في العمارة التفكيكيّة. تتميّز أعمالها باتّجاه معماريّ واضح وهو الاتجاه المعروف باسم التفكيكية، اتّجاه ينطوي على ت
يقول المثل الشعبي القديم (لا يصلح العطار ما افسد الدهر )، لكن عمليات التجميل اليوم استطاعت إصلاح عيوب الزمن وإعادة الشباب والرجوع إلى أيام الجمال، هذا فعلاً ما تفعله اليوم مرا
جميع المصاعب والويلات التي جرت في عراق الأزمات تحملت المرأة أعباءها وقاست وتجرعت مراراتها بايمان وصبر وشجاعة، ترى هل احسنت القيام بمسؤولياتها بالشكل الصحيح؟، وهل هي قادرة على
يروي القاص شوقي كريم عن قانون يعطي للأرمل مئة الف دينار اذا كان لديها عشرة اطفال ويتجاوز المرأة التي لديها خمسة اطفال. فيقول: منذ بداية الثمانينيات جعلتنا تلك الحرب الضروس نعر
محو الأمية محى حقوق معلماتها قبل ثلاث سنوات أعلنت الحكومة حملة لمحو الأمية بمشاركة اليونسيف وبعض المؤسسات الدولية المهتمة بالموضوع . وبسبب البطالة الضخمة لخريجات معهد إعداد ال
بدت أسيل ياسين وهي فتاة في العقد الثاني من عمرها، هزيلة وشاحبة الوجه وكأنها ممتلئة بالهموم. تحدثت معي بصوت يرتجف قائلة "لم أكن أعلم مقدار خطورة الآلام التي مررت بها في فترة ال