علي حسين
عادت السيدة حنان الفتلاوي إلى هواية إطلاق التصريحات "الرنانة"، ففي المرّة الأولى حققت حلم العراقيين بديمقراطية التوازن، وفي المرّة الثانية أخبرتنا أن الدي
علي حسين
رسائل كثيرة تصلني من قراء أعزاء.. الكثير منها يعتقد أصحابها أن ما نكتبه لا يلقى صدى لدى المسؤولين.. وأنهم يواجهوننا بالمقولة ا
ستار كاووش
ما أن خطوتُ داخل متحف كنستهاله بمدينة هامبورغ، حتى أشرقتْ أمامي مئات اللوحات التي توزعت في قاعات لا حصر لها. بدأتُ بمشاهدة م
علي حسين
عندما عُيّن هنري كيسنجر مستشاراً للامن القومي نهاية الستينيات، ثم وزيراً للخارجية الأميركية بدا الأمر مفاجئاً للجميع،فليس من السهل أن يُعطى هذا المنصب، لر
لطفية الدليمي
كان فرويد واحداً بين ثلاثة أسماء إفتتحت عصر الحداثة: فرويد وماركس وآينشتاين. كلُّ واحد من هؤلاء صنع ثورة إقترنت بإسمه، وك
طالب عبد العزيز
لا نعرف ما إذا كانت لدينا قوانين تجرّم من يعمل على تسفيه القانون، وإضعاف الدولة! لكننا نعرف بأنَّ المواطن البسيط هو الذي
علي حسين
هل يُمكن لمسؤول تتلبسه حالة الوهم ان يقدم إنجازاً متميزاً؟ حالة الوهم التي نعيشها مع معظم مسؤولينا ظلت تؤرق عالم النفس الشهير