طالب عبد العزيز
هذا النهار يليق بك نائمةً الى مسائه الأخير، فاتركي إبريق الشاي على عين الفرن الزرقاء موقدةً، سأطفئها ذات يوم، واتركي حب
علي حسين
حيثما أجد موضوعاً عن رئيس الأوروغواي السابقخوسيه موخيكا أقرأه. صحيح إننا لن نحظى في يوم من الأيام
علاء المفرجي
عام 2009 في مهرجان الخليج السينمائي في دبي؛ سنحت لي فرصة اللقاء بالمخرج جعفر عبد الحميد الذي كان قادماً من لندن لعرض فيلمه
علي حسين
من المؤكد أن مسؤولينا وسياسيينا يمتلك الواحد منهم أكثر من جهاز تلفزيون، إضافة إلى عدد لا بأس به من "الذباب" الإلكتروني ومن المؤكد أنهم يشاهدون كيف تتعامل
عمـار سـاطع
لا احد يمكنه أن يؤكد أو ينفي أن ما يحدث لِمُدربينا في فرق الأندية، يكاد أن يكون محرقة حقيقية لهم باتجاه تسقيطهم الواحد تلو
طالب عبد العزيز
لا نريد أن نستبق الأحداث ونرسم صورة قاتمة لزيارة الحبر العظم، البابا فرنسيس الى العراق، للفترة من 5-8 آذار القادم، هذه
علي حسين
بين الحين والآخر أعود لكتب المفكر الاقتصادي جلال أمين، وخصوصا كتابه المهم "ماذا حدث للمصريين؟" والذي يقدم فيه وصفاً لتحولات ال