قد يبدو في العنوان الكثيرمن التشاؤم واليأس، لكنه في كل الأحوال ومن دون تزويق للكلمات مناسب لتوصيف الحال الذي نحن عليه في العراق بعد الاحتلال الأميركي له وما رافق ذلك من وعود ج
سعد محمد رحيمما هي الشروط الذاتية والموضوعية الضرورية، عراقياً، لإنضاج مؤسسات المجتمع المدني؟ وأيضاً، بالمقابل، ما الذي يعيق هذا المجتمع من التفتح والنمو والانتشار والتأثير؟.
بسبب خلل فني نشر هذا المقال ناقصاً في مثل هذا اليوم من الأسبوع الماضي ، وهو في الأصل كلمة ألقيت بالنيابة في الاحتفالية التي أقامتها أمانة بغداد في يومي 4 و5 الشهر الحالي لمناس
مرت سنوات أربع على الدورة الأخيرة من دورات مجلس النواب ، وخلال هذه السنوات خبرنا وتعرفنا على مواقف النواب وتوجهاتهم وطموحهم وما قدموه للشعب ، سواء عن طريق كتلهم السياسية أو أح
سوطُ القمع والإرهاب الرسميّ ، لا يُلغي وجود المعارضة وإنما يقلل من فرص نشاطها وتحركها العلني . وإذا ضاقت المعارضة ذرعاً بالأجهزة القمعية في داخل الوطن، فإنها تجتهد في البحث عن
كان الحادث المأساوي الذي تعرض له الصحفي والاكاديمي محمد بديوي حادثاً مؤلماً على أكثر من مستوى، ليس فقط لأن الفقيد كان دائما على صلة طيبة معنا وإنما خسارته كمواطن عراقي مخلص وص
سلام حربةمع اقتراب موعد الانتخابات في الثلاثين من نيسان الحالي اجتمع المجمع الفقهي العلماني وتدارس آخر التطورات السياسية التي يمر بها البلد، كما ناقش آخر الفتاوى الصادرة بحق ا