كم أحلم خلال جولاتي في المهرجانات السينمائية العالمبة، وخلال متابعتي وتغطيتي لتطاهراتها وفعّاليتها، أن أجد علم العراق يُرفرف عالياً وأن أسارع في مشاهدة وتقديم الفيلم العراقي،
(1) في لقاءٍ مع أستاذي المشرف على أطروحتي للدكتوراه، في جامعة إكستر ببريطانيا، جي آر سمارت بدايةَ الثمانينات من القرن الماضي، وضمن حديث عن بعض علاقات الرواية العراقية بالرواية
ماتتْ .. على جبينكِ ..الوردةُ .. أم فاتتْ ..عليكِ .. لحظةُ الإختيارْ ؟ !أم أنتِ ..في الحالينِ .. مكتوبٌ عليكِ ..النومُ .. بينَ الليلِ و النهارْ ؟ ! *****إنِّي لأَبحثُ .. في عي
سيكون من الصعب أن يعلق شيء في ذاكرة الجمهور، وبالذات الجمهور الشاب، من فيلم صوفيا كوبولا الأخير "The Bling Ring" الذي عُرض في مُفتتح مسابقة برنامج "نظرة ما"، لعجزه في تقديم أي
أقف الآن دقيقة حداد على موفق محمد بعدها أبدأ بالرقص مذبوحاً بالساعات التي تلسع عقاربها في جسدي فيسيل السمّ زعافاً من عينيّ ومن شفتيّ ويسّاقط هذا العمر هباءً منثورا فينوح
كان جمهور نادي السرد في الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق على موعد يوم السبت الماضي 18 أيار مع محاضرة الناقد الدكتور فاضل عبود التميمي المعنونة؛ ( ملامح الاستشراق والحوا
تمتثل نصوص الروائي حميد المختار السردية، قصص وروايات، الى أتساع مديات الخبرة، التي تكشف عن موهبة السارد الذي يصر على مهنيةٍ عاليةٍ في الاشتغال السردي ومعالجة النصوص التي تبتعد