احتفى الملتقى الأكاديمي في اتحاد الأدباء والكتّاب العراقيين بتجربة الخطاط والتشكيلي الدكتور إياد الحسيني ضمن منهاجه الثقافي يوم السبت الماضي. وقد تخلل ذلك عرض لنماذج عديدة من
العطاء دون انتظار مُقابل ، هي صفةُ العظماء أولئك الذين بإمكانهم افناء سنواتٍ من أعمارهم أو عُمرٌ بأكمله فقط من أجل خلق مجتمعٍ واعٍ فيصلهُ الحقيقي هو الإنسانية ، وحاكمه الأكبر
11 عناقيد ناضجةرائقٌ هذا النهار. نهارٌ كاملُ النضج.مثيرٌ، شهيٌّ، يُحرّضُ على المزيد من الحب.الحياة وفيرةٌ فيه كموسمِ حصاد.كل ما أرى: الأشجارُ الثلاث، الأربعُ قربي، ال
يعدّ هذا الكتاب مرجعاً مهماً وأساسياً في تحليل بنية الإسلام السياسي الحاكم في العراق منذ سنة 2003م حتى الآن، من مستويات معرفية متنوعة، إذ ينص العنوان الفرعي للكتاب على أنه : (
اعتدنا أن نرمز للحياة بالربيع , ذلك لما يُضفيه هذا الموسم من ألقٍ وجمال على أرواحنا فيُحيي كُل شيء من حولنا إلا إن رسالة الحسين التي حملها على كفنه باتت تحيا في شهادته ليستوحي
كانت القيمة المعنوية لبغداد لدى رايت لا تقل عن نيويورك التي تميزت بقربها الرئيسي من البحر وبتمثال الحرية الذي يرى من مسافات بعيدة، لذلك صمم رايت نصب هارون الرشيد بحجم مقارب
بمناسبة صدور الترجمة الانكليزية لرواية الكاتب الايطالي امبرتو ايكو (العدد صفر) مؤخراً، نشرت صحيفة الغارديان سلسلة من المقالات التي تتناول احداث هذه الروايةوعنوان الرواية (العد