استلمت قبل اسبوعين دعوة لحضور حفل لعازف فلوت الباروك ثيوذوروس توسونيذيس (من اليونان)، في قاعة السير جورج شولتي بأكاديمية فرانس ليست للموسيقى في بودابست. الجميل في الأمر أن هذا
هناك امرأتان غيَّرتا حقاً الإمكانات اللازمة لشكل القصة القصيرة في القرن العشرين. تقول الكاتبة الإسكوتلندية آلي سمث في مقالها هذا، إحداهما الكاتبة النيويوركية غريس بالَي، التي
اقام اتحاد الادباء والكتاب في محافظة النجف الأشرف مؤتمرا حمل عنوان (النجف الأشرف.. تحديات ثقافية راهنة)شارك فيها اكثر من 50 أديبا ومثقفا من محافظات الفرات الأوسط مثلما شهد منا
ترجمة: ياسين طه حافظ هذا المقال مثال طيب للتحليل النقدي والامتاع الادبي وايضاً للعمل التربوي التثقيفي. الكاتب البروفيسور ردفيلد استاذ كبير محترم متخصص بالفكر الاجتماعي كما هو
يقول الأديب الأميركي الراحل كورت فونيغات، " مؤخراً فقط توصلتُ إلى فهم أن الكتّاب ليسوا هامشيين بالنسبة لمجتمعنا، ذلك أنهم يقومون لنا، في الواقع، بتفكيرنا كله ، و أننا نكتب أسا
عند منعطف القرن، سألت "إلباييس"، الصحيفة اليومية الصادرة في أورغواي، كتـّاباً ونقاداً كي يصوتوا لتسمية أعظم رواية في أميركا اللاتينية. كان الفائز هو خوان رولفو وروايته "بدرو ب
تمر اليوم الذكرى السبعون للانتصارعلى النازية، وليس هناك أفضل من الاحتفال بهذه المناسبة مع السيمفونية التاسعة لدمتري شوستاكوفيتش (1906 – 1975). أعلن شوستاكوفيتش قبل فترة