عدوية الهلالي
كان الشاعر والفنان التشكيلي العراقي المعروف عبد الرحمن طهمازي معلما قبل عقود مضت..وقد روى لنا ذات يوم احدى الحوادث التي مرت
عدوية الهلالي
بعد انسحابهم، قال أحد المتظاهرين لمراسل القناة التلفزيونية بمرارة : «ألم يفكر أحد من القادة ان يسألنا ماذا نريد؟ لماذا يت
عدوية الهلالي
وقف أمام الممرضة متوسلا أن تمنحه موعدا قريبا للخضوع لجهاز الناظور ..قالت له ان أقرب موعد سيكون بعد ستة اشهر ، حاول ان يجد
عدوية الهلالي
مع كل كارثة يكون التبرير الأول هو الاهمال والتقصير ، ويكون تبرير الاهمال والتقصير هو شحة التخصيصات المالية وتبرير ذلك هو سرقة ميزانية الدولة ويقودنا
عدوية الهلالي
اظن ان الفرد العراقي سينعم بالأمان عندما ينام اثنان : ( الفتنة ) و( خلايا داعش) ولأن الاثنان قضيا بعض الوقت في النوم ولم
عدوية الهلالي
المتهم بريء حتى تثبت ادانته ، اما لدينا فالمتهم مدان حتى تثبت براءته ، وهذا مايحدث في مراكز التوقيف والسجون العراقية فمن يق
عدوية الهلالي
هل يمكننا الوثوق بمسؤول منتخب من المحتمل أن ينتهي به الأمرالى عدم تنفيذ الأفكار التي أطلقها؟