عدوية الهلالي
مع كل كارثة يكون التبرير الأول هو الاهمال والتقصير ، ويكون تبرير الاهمال والتقصير هو شحة التخصيصات المالية وتبرير ذلك هو سرقة ميزانية الدولة ويقودنا
عدوية الهلالي
اظن ان الفرد العراقي سينعم بالأمان عندما ينام اثنان : ( الفتنة ) و( خلايا داعش) ولأن الاثنان قضيا بعض الوقت في النوم ولم
عدوية الهلالي
المتهم بريء حتى تثبت ادانته ، اما لدينا فالمتهم مدان حتى تثبت براءته ، وهذا مايحدث في مراكز التوقيف والسجون العراقية فمن يق
عدوية الهلالي
هل يمكننا الوثوق بمسؤول منتخب من المحتمل أن ينتهي به الأمرالى عدم تنفيذ الأفكار التي أطلقها؟
عدوية الهلالي
خلال عملي الصحفي.. تنقلت بين أماكن عديدة تركت أثرا في نفسي وذكريات لا تنسى ووجوه لاتسقط من الذاكرة.. استقيت من تلك الاماك
عدوية الهلالي
مطالب بسيطة اطلقها سكان بعض القرى والمدن التي تعرضت لعدوان داعش أو احتلاله ..ومرت سنوات منذ ان عاد اليها بعض سكانها ولم ي
عدوية الهلالي
في كل يوم، يطالعنا تهديد جديد حتى بلغنا مرحلة العيش بقلوب واجفة تجيد الترقب وتوقع أي شيء مهما كان سيئا او خطيرا..آخر تهدي