طالب عبد العزيز
انا حزين، ومقصِّرٌ وأشعر بالذنب، ذلك لأنني نسيت تهيئة متطلبات صينية عيد النوروز! لم ينبهني أح
طالب عبد العزيز
عربة بدولابين حديديين مؤطرين بالربل الصُّلب، الذي يؤتي به فضلة عربات ودبابات الجيش الانجليزي، بالشعيبة وبحصان واحد كان الفلاحون يقطعون الطريق من ابي
طالب عبد العزيز
الى د. رؤوف عثمان
لم استطع الوقوف خارج ذاكرتي وانا اتجول ف
طالب عبد العزيز
لكي أصلَ حمدان المعاريف، القرية، التي سأمضي ليلتي في دارةٍ باحدى بساتينها، يتوجب أنْ أتوقف عند جسر مهيجران، المقطوع، والذ
طالب عبد العزيز
كتبتُ أكثر من استهلال قبل المُستهل الفقير هذا ومحوته، فقد أردتُ أنْ أكتب في السياسة لكنني، رأيتها نتنةً كريهةً فعافتها نفسي، وقلتُ شيئاً عن الشعر فلم
طالب عبد العزيز
ليس بمقدور أحدٍ من أسرتنا تحديدَ وجودنا الاول في المدينة، أو القول بأنَّ جذورنا تمتدُ الى أوائل العرب المسلمين، الذين دخل
طالب عبد العزيز
هذه البلاد تقود مواطنيها الى الجنون. هذه الحياة المرتجلة في أكثر من جانب ستقوّض أفراح الناس، وتنهي على أملهم بالتغيير. يس