طالب عبد العزيز
سأنتصر للاستاذ في كلية الحاسوب بجامعة البصرة، لا لأنه ظهر في مجموعة صور مع بعض المشايخ والمعممين، ولا لأنه مرشح جماعة الا
طالب عبد العزيز
العالم ينحدر اخلاقياً، ويوماً اثر آخر تتكشف عورةُ النظم(الديمقراطية)أو عورة الغرب الليبرالي(راعي الأخلاق والمُثل عند البع
طالب عبد العزيز
أنجزت إحدى الشركات المحلية الممشى الرابط بين مقطعي الكورنيش(الشمالي والجنوبي)في البصرة، فكان بحق غايةً في الجمال والاناقة
طالب عبد العزيز
نحن نكتب ولا أحدَ يقرأ، فأمرنا لم يعد يحظى بعناية أحدٍ، نحن في وادٍ والدولة في وادٍ آخر. قبل أيام استطاع أحدُهم دخول بيت
طالب عبد العزيز
غالباً ما يبدأُ الصباحُ عندي بأغنية لفيروز، وفنجان قهوة، وثلاث حبات من التمر، وقلما يبدأُ بضجر ما، أنا قليلُ الضجر، وهِبت
طالب عبد العزيز
بعد أكثر من عقدين على ممارسة السلطة لم تتبلور لدينا فكرة ماذا يعني أن تكون للبلاد حكومة عراقية، تستقي سرَّ بقائها واستمرا
طالب عبد العزيز
الرجلُ، الخَصيبيُّ جدّاً، ابن الفلاحُ الخصيبيّ، ذو اليد الكبيرة، المولودُ في الاوّل من آذار، قبل عقود سبعة، هو أنا. والكا