طالب عبد العزيز
نأخذ أبناءنا الى حفلة الآلام، لكي نطلعهم على مجسَّم صغير للمشهد، وحين يسألوننا عن المشهد الكبير نحار كيف نصفه ونجيب، لأنّ
طالب عبد العزيز
اكتشفْ الحديقة، اذهبْ لآخر أنفاس الورد فيها، وخذ الساقية الصغيرة الى حيث تقفُ، في الزاوية الظليلة تلك، هناك تراب لم تطاه
طالب عبد العزيز
التخلف في مرافق الدولة يرجع بالاصل الى العقلية التي تدار بها أيِّ دولة، وواضح أنَّ دولتنا تعمل بعقل فاسدٍ أولاً ومتخلف ثا
طالب عبد العزيز
حين فقد خورخي لويس بورخيس بصره قال:" الآن يمكنني أنْ أعيش أحلامي بإلهاءٍ أقل" قال ذلك لأنَّ الحياة لم تعد تملك إلا القليل
طالب عبد العزيز
لم تطرح الثقافة العراقية إنموذجاً خارج الشعر، وأيُّ حديث عن ثقافتنا بعيداً عن المتنبي وابي نؤاس والجواهري والسياب وسعدي و
طالب عبد العزيز
من سكّة مهجورة إلّا من باعةٍ مجهولين، بالبصرة القديمة، يتبضع الباحثون عن سعاداتهم الخمرةَ، صحيحة، وممهورة بطغراء الحكومة
طالب عبد العزيز
كنْ بطيئاً، كعهدي بكَ أيها الفجر، لا تأخذك الشمسُ بخيوطها. أبعدْ يدك عن شَعْرها، المرأة التي بجانبي، أيها الظل، لم أنته ب