طالب عبد العزيز
أقول طريق أبي الخصيب، وأجمل منه قولي (درب أبو الخصيب) ولا أقول شارعَ ابي الخصيب، أشعر أنَّ لفظة شارع فيها كثير من القلق
طالب عبد العزيز
من بين مئات التجارب الشعرية التي إطّلعنا عليها لا يستوقفنا إلا القليل، وأعتقد بأنَّ تجارب النصف الاول من القرن الماضي ك
طالب عبد العزيز
هذه التي يبتزها المطر، من ساعتين، تحت الشجرة، أطاحت العاصفة بها العام الماضي، الإوزَّة، ذات العينين الواهنتين، والتي اس
طالب عبد العزيز
من جميل ما يفعله غالبية العراقيين المسلمين بمناسبة أعياد ميلاد السيد المسيح أنهم يتقدمون بالتهئنة، والتمنيات الطيبة، لأ
طالب عبد العزيز
اتركْ معرضَ الكتاب، بعناوينه المختلفة، الى أولئك الذين يجدون ضالّتهم هناك، بين الك
طالب عبد العزيز
بمناسبة الذكرى السابعة والخمسين لوفاته أختلفُ مع بدر شاكر السياب في اثنين(المطر والشمس) فأنا أحبُّ ما كرهَ، وأكرهُ ما أ
طالب عبد العزيز
الرغيف شعير، والبيض بالطماطم والبقدونس، وإبريق الشاي خزف أبيض، وعلى الطاولة الخشب قفّازان من الجلد الصناعي ومنجل ومقصُّ