طالب عبد العزيز
تتضح كلمة الامام علي بن ابي طالب:” كنْ في الفتنة كابن اللبون، لا ظهراً فيركب ولا ضرعاً فيحلب” في الايام هذه، بأهم وأجلى
طالب عبد العزيز
بعد جملة المصائب التي تسببت بها حكومات الاسلام السياسي وحزب الدعوة بالذات، هل يحق لأحدنا أن يترحم على قياديٍّ فيه؟ نعم.
طالب عبد العزيز
بمناسبة البوست الذي كتبه الروائي علي بدر بحق الشاعر المتوفى سامي مهدي. بدا لي أننا قلما نفرق بين ما هو أيديولوجي وثقافي
طالب عبد العزيز
ترسلُ طرداً في الليل الذي لا يصله أحد. المعابرُ تحولُ، والدم العاثرُ باقدام المتحاربين من حولك يحول ايضاً، وسلسلة الشبه
طالب عبد العزيز
في الزمن العربي الذي يتعذر وصفه بالسوء فقط، وفي ظل الظروف التي أبعدت إنسان عن دوره في صناعة الحياة، والبحث عن سبل معرفية وعلمية، لرسم المستقبل، لم
طالب عبد العزيز
في الوقت الذي تشتد فيه ازمة الماء في البصرة، ويزداد تضور الناس، وإحراج الحكومة، نتيجة استمراراندلاع لسان الملح طويلاً،
طالب عبد العزيز
نصحني صاحبُ ماكنة الحفر بأنْ أجد مزرعةً في مكان آخر، يتوافر الماء في أعماقها، فاقترح الزبيرَ مكاناً مثلاً، بعد أن حاصرت