طالب عبد العزيز
بيقين الباحثين فأنَّ الحروب التي حدثت بين الكاثوليك والبروتستانت باوربا، في القرنين السادس عشر والسابع عشر هي حروب ديني
طالب عبد العزيز
أي قراءة للمشهد السياسي العراقي لا تسرُّ، بل، وتُنبئُ بما هو خطير ومخيف، حتى لكأننا لم نكتو بكل ما جرى، مع أن صديد الجر
طالب عبد العزيز
يسمّي اليابانيون عملية إصلاح الاواني المكسورة (فن الكينتوسي) ويذهبون أبعد في تقييمه، فيقولون هو فنُّ إحياء الجمال، لأنهم يستخدمون الذهب والفضة والب
طالب عبد العزيز
ستأتي إليكَ، وستتحققُ منها جيداً، اللمسةُ الاخيرةُ التي تديرُ بها مِقبضَ البابِ، وسواءٌ عليكَ، أكنتَ داخلاً أو خارجاً،
طالب عبد العزيز
أنا من الموقعين على بيان 3 حزيران(دفاعاً عن حرية التعبير) لأنني من بلاد المفارقات العجيبة، من الارض التي كانت تسمّى العراق، عراق الفلتان والفوضى ال
طالب عبد العزيز
أجد أنَّ المقولة الشعبية (الخيرُ يخصُّ والشرُّ يعمُّ) مناسبة هنا، للحديث عن الصورة المجملة لأداء الحكومة العراقية، بعد
طالب عبد العزيز
اشياء كثيرة باتت فائضة عن حاجاتنا، بل ليس لوجودها معنى. هذا العمر الذي لا طائل منه، ما هو إلا مراكمة سنوات، وقد امضيناه