ستار كاووش
سألني صديق تعرفتُ عليه حديثاً (هل الرسم هو هوايتك) فأجبته (الرسم هو عملي ومهنتي، أما هوايتي فهي جمع وشراء الجوارب الملونة) ف
ستار كاووش
كنتُ أقف في محطة هوخفين، مترقباً القطار الذي سيأتي من مدينة خروننغن، أقصى شمال هولندا، بإنتظار وصول صديقي الشاعر موفق السواد
ستار كاووش
تُعرَفُ المرأة الأوروبية بإرتدائها البنطال عادة، ذلك لأنه عملياً بالنسبة لها أثناء العمل والحركة وركوب الدراجة وغيرها الكثير
ستار كاووش
ما أن حلَّتْ الساعة العاشرة من صباح يوم الأحد، حتى دخلَ رجل هولندي في الثامنة والأربعين من عمره الى متحف زاند بمدينة زاندام
ستار كاووش
لا يمكنني أن أَعُدَّ أيام حياتي دون التوقف عند صديق صارَ جزءً من ذاكرتي وحاضري ووجودي كفنان، صديق أمسك فانوساً ذات يوم -وماز
علاء المفرجي
الرواية والسينما بوصفهما وسيطين مختلفين، كيف يتم فك الاشباك بينهما؟ فهل قدم الفيلم الرواية كما اختمرت بمخيلة مبدعها أو برؤ
ستار كاووش
مرَّت ثمانية وعشرين عاماً بالتمام والكمال لم أشاهد فيها التلفزيون العربي والعراقي. حدثَ ذلك بسبب