خرج المرجع الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني، عبر خطبة ممثله في كربلاء يوم الجمعة الماضي، بما يراه حصانة للعراقيين في لحظة انفلات المشاعر والضغائن وتصاعد أدوار المشتبه بوطن
من كلّ علم السياسة، على شمولها كلّ ما في الحياة، يبقى في الذاكرة العامة متداولاً، ميكافيللي وكتابه " الأمير".لكنّ الفرق بين السياسي الحاكم والطامع بالحكم، وبينهما المواطن "الم
في لحظةٍ توحي بتلازمها مع ما انتهت إليه " شدّة وَردِه" التي لم تفارقه، حتى وهو يتعالى على ما أُصيب به من وجع الضيم الذي حلّ به بعد أن صار يقاوم "عُقدة لسانه"، وقد تحجّرت معها
نُشرِ في بعض مواقع التواصل الاجتماعي مقتطف من مقال افتتاحي لرئيس التحرير، فخري كريم ،كُتب ونشر في 11/12/2012 ، على أنه مكتوب الآن وذُيّل بتوقيع لا يستخدمه كريم.دفع
الموت وحده يكشف معنى الوهم، ويُطيح بتشبّثاتنا الملتاعة بحثاً عن "نبتة" الخلود التي أسقطَنا كلكامش في حبائل وجودها و"أوهمنا " بأنه على مقربةٍ من مبتغاه، قبل أن يسقط
أول خطأٍ يقود الى مأزق اللحظة الراهنة، يتمثل في إعتبار "التطرّف" وما ينتجه من منظوماتٍ فكرية تكفيرية نابذة للآخر، وتنظيمات ارهابية مدمرة "حالة مناطقية " تنبعث وتنمو في كنف الا
فخري كريم
رحل غانم حمدون ، محمولاً على محبة جيلٍ عاش متعة زمن جميلٍ واعد ، وجيل أنهكته مرارة واقعٍ رثٍ يزدري القيم والمبادئ التي جُبِل عليها . أمس الاول تسلل من غفوت