حيدر المحسن
في إحدى ساحات دمشق، وعلى مقعد من حجر، وحيداً وغريباً وجائعاً، كتب غائب طعمة فرمان قصص مجموعته ا
حيدر المحسن
كان الوقت مساء عماريّا (نسبة إلى مدينة العمارة) شتويّا قارسا، وكنتُ أزور مع أمّي وإخوتي بيت عمّتي في أيّام عاشوراء، حيث يطل
حيدر المحسن
قبل أن أشرع في كتابة هذا المقال، فكّرتُ في أنه عليّ مراجعة جميع أعمال السيّاب وسعدي يوسف وحسين مردان، لا أتذكّر شيئا لفؤاد
حيدر المحسن
استعرتُ عنوان المقال من المجلّة الطبيّة
( المعروفة في الوسط الطبّي، التيMIddle east journal of digestive diseases)
حيدر المحسن
أستعيرُ هنا خطأً درج عليه الشّعراء والنقّاد عندنا، وهو إطلاق اسم (الشّعر الشّعبيّ) على ما يُكتب باللغة المحكيّة أو العاميّة
حيدر المحسن
عرفتُ فرج ياسين بواسطة قصصه، والتقيته مرّتين، واحدة في بيته في مدينة تكريت، وأخرى في أحد مقاهي أربيل، ونفذ بهاء الرّجل في ا
حيدر المحسن
كلّ شيء في الحياة يساوي كلّ شيء في الأدب. عاش حسين مردان شاعراً في الداخل والخارج، ولا يمكن التفريق بين الأفكار التي تأتي من شعره، ومن البراءة العريقة