علي حسين
رسائل كثيرة تصلني من قراء أعزاء.. الكثير منها يعتقد أصحابها أن ما نكتبه لا يلقى صدى لدى المسؤولين.. وأنهم يواجهوننا بالمقولة ا
علي حسين
عندما عُيّن هنري كيسنجر مستشاراً للامن القومي نهاية الستينيات، ثم وزيراً للخارجية الأميركية بدا الأمر مفاجئاً للجميع،فليس من السهل أن يُعطى هذا المنصب، لر
علي حسين
هل يُمكن لمسؤول تتلبسه حالة الوهم ان يقدم إنجازاً متميزاً؟ حالة الوهم التي نعيشها مع معظم مسؤولينا ظلت تؤرق عالم النفس الشهير
علي حسين
تتطلّب قراءة أخبار انتخابات مجالس المحافظات، واللافتات التي امتلأت بها شوارع مدن العراق، التعود على تناول الحبوب المهدّئة، ومعرفة لا بأس بها في علم النفس،
علي حسين
عشنا منذ عام 2003 مع قانون أثار جدلاً واسعاً اسمه "الاجتثاث"، وكان الغرض منه اجتثاث من تلطّخت أيديهم بدماء العراقيين، إلا أن القوى السياسية بجميع فروعها أ
علي حسين
منذ سنوات ونحن نسمع خطب وبيانات، وتنقل لنا الفضائيات مؤتمرات وندوات أصحابها جميعاً يشتمون المحاصصة وينددون بالطائفية ومؤتمرات
علي حسين
الكثير جداً من الادعاء والجرأة على تصدر المشهد في كل شيء، وكثير من الضحك على المواطن البسيط، مع قليل جداً من احترام عقول الناس، مع إساءة واضحة للنسيج الاج