علي حسين
الحمد لله سيجد كاتب "حاقد" مثل جنابي، أن سوق الكتابة الساخرة سيزدهر في العراق خلال السنوات القادمة، وسأحاول أن أنافس عمنا حسن
علي حسين
اللعب الآن أصبح مكشوفاً، الجميع يكشفون أوراقهم على مائدة المصالح والمغانم وأصبح القانون في جهة والذين يتغنون به في الفضائيات والخطب الانتخابية في جهة أخرى
علي حسين
منذ أيام تندلع رحى معركة في مواقع التواصل الاجتماعي وفي بعض الفضائيات، وكلها تدور جول انتخابات مجالس المحافظات تطرح سؤالاً واح
علي حسين
كان دريد لحام مدرسا للكيمياء عندما قرر أن يستبدل المعادلات الكيميائية بقبقاب خشبي، ليدخلنا معه الى عالم الكوميديا الغرائبية، حيث وجه انظارنا واسماعنا الى
علي حسين
يمكنك أن تتعامل مع انتخابات مجالس المحافظات على أنها "قدر ومكتوب على الجبين"، ذلك أن القوى المسيطرة على البرلمان والحكومة والا
علي حسين
انتهت كل مشاكل العراقيين ، واستطاعت أحزابنا " القديرة " أن تضع العراق على قائمة الدول الأكثر تطوراً ، بدليل أن بغداد لا تزال في قائمة أسوأ المدن في الخدما
علي حسين
ينقسم العراق الجديد إلى قسمين: واحد ينتظر الانتخابات وعطايا المرشحين الذين ستنتفخ جيبوبهم وأرصدتهم بعد أن يجلسوا على كرسي المح