علي حسين
تقتضي منّا هذه المهنة التي يُطلق عليها "مهنة المتاعب"، والآن أصبحت وظيفة من لا مهنة لهم بفضل العشر
علي حسين
أصعب ما يحدث لكاتب العمود اليومي ، أن يتحدث في موضوع يتعلق بأرزاق الناس وطموحاتهم وأحلامهم ومستقبلهم ، والأسوأ أن يحاول ملء هذه الزاوية المتواضعة بأخبار ن
علي حسين
قبل أن تتحول فضائياتنا إلى حلبة للشتائم والتباهي بنهب أموال البلاد والعباد، وقبل أن تظهر جماعات تحذر من الاحتفال بأعياد الميلا
علي حسين
الحمد لله سيجد كاتب "حاقد" مثل جنابي، أن سوق الكتابة الساخرة سيزدهر في العراق خلال السنوات القادمة، وسأحاول أن أنافس عمنا حسن
علي حسين
اللعب الآن أصبح مكشوفاً، الجميع يكشفون أوراقهم على مائدة المصالح والمغانم وأصبح القانون في جهة والذين يتغنون به في الفضائيات والخطب الانتخابية في جهة أخرى
علي حسين
منذ أيام تندلع رحى معركة في مواقع التواصل الاجتماعي وفي بعض الفضائيات، وكلها تدور جول انتخابات مجالس المحافظات تطرح سؤالاً واح
علي حسين
كان دريد لحام مدرسا للكيمياء عندما قرر أن يستبدل المعادلات الكيميائية بقبقاب خشبي، ليدخلنا معه الى عالم الكوميديا الغرائبية، حيث وجه انظارنا واسماعنا الى