علاء المفرجي
يوم انهارت الطبقة الوسطى في بلده، وأصبحت مجرد حديث بين يائسين، ويوم لفظت آخر صالات السينما في بغداد أنفاسها متحولة الى محل
علاء المفرجي
-2-
في نهاية القرن المنصرم وتحديدا، وبعد ما يقرب من مئة عام من تاريخ السينما، وتحديدا مطلع الثمانينيات ذلك القرن، ب
علاء المفرجي
- 1 -
واجه المهتمون بالسينما في السنوات الاخيرة، اختفاء واضمحلال عديد الافلام القديمة والتي يشكل الكثير منها وثائق
علاء المفرجي
أكاد أجزم أن المخرجين العراقيين، الذين قدموا افلاماً موضوعاتها عن ما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، لم يقدموا الصورة
علاء المفرجي
مرت قبل أيام ذكرى رحيل احد اهم اساطين السينما الفريد هيشكوكالذي صاغ اجمل التحف السينمائية خلال خمسين عاما من مسيرته.
علاء المفرجي
أقف أمام نموذجين لفيلمين وثائقيين عالميين، لأدعم الفكرة التي أنا بصددها في هذا العمود، واختياري لهما، ليس لأنهما الأفضل، ف
علاء المفرجي
شهد منتصف أربعينيات القرن المنصرم، وتحديداً بعد انتهاء الحرب الكونية الثانية، نهضة فكرية عارمة في العراق، شملت كل الأجناس