| 3 | إن الحرب التي يخوض غمارها العراق منذ احتلاله إلى يومنا هذا هي نتيجة لسياسات غير منطقية بُنيت على أُسس هشّة حتى استوطنتها الأخطاء وبما ان مقدمات البن
في قراءة تعرّفت من خلالها على سياق قد خاض به العالِم الوردي،سياق نفسي بحت يجدد اعتبار العالِم الوردي طبيباً نفسياً بالإضافة الى كونه عالم اجتماع،عرفته الأوساط العلمية والإنسان
اعتدتُ من ربع قرن أن استطلع توقعات العراقيين وأمنياتهم في كل عام جديد،ولو أنني جمعتها من يوم نشرت عنها اول مقالة بالصفحة الاخيرة في جريدة الجمهورية عام (95) واطلع عليها
يمنح العصر الحديث وعوداً لا يستطيع تلبيتها لكل البشر، بالأحرى لأغلبية البشر.. وهذا ما يخلق الشكل الأعقد للاغتراب، ومن أعراضها شعور كثر من أولئك البشر بأن لا مكان لهم في عالمنا
في يوم الخميس الماضي قررتْ محكمة مصرية رفض قبول دعوى تقدّم بها المحامي حامد صديق، محامٍ معروف في القاهرة ادّعى ان الشخص الذي يُحاكم ،الآن، أمام المحاكم المصر
تنظيم داعش ليس موجودا بشكل عسكري في ديالى وصلاح الدين وبغداد، وليس موجودا في الجنوب والفرات الأوسط، بحيث يمكن لعسْكرة المدن التقليدية أن تؤثر عليه. فقيادتها في المناطق الحدودي
-1-من يَغوص في أعماق التاريخ لا يعدم أنْ يجد أخبارَ صفوةٍ من الرجال استطاعوا ان يقهروا شهواتهم وينتصروا على انفسهم ويتحرروا من أسر الأموال وبريقها وإغراءاتها ...انّ هناك سلسلة