بينما تنتظر الكتل الفائزة في انتخابات محافظة الأنبار نتائج الطعون المقدمة بشأن الاقتراع، ما تزال المفاوضات لتشكيل الحكومة المحلية بلا حسم، في حين تتراشق الكتل الكبيرة باتهامات
كشف ائتلاف دولة القانون، امس الأحد، عن إعادته الطعن بقانون تحديد الولايات بعد شهر من نشره في الجريدة الرسمية، مؤكدا ان الطعن بالقوانين "مفتوح ولا يسقط بالتقادم".في هذه الاثناء
عزت لجنة النزاهة البرلمانية، امس الاحد، اصرار رئيس الحكومة على إبرام صفقة الأسلحة مع الجانب الروسي، الى خوفه من الشروط الجزائية التي وافق عليها سابقا بعد ان دفع جزءا من
تواصل مسلسل استهداف عناصر الامن وقوات الصحوة في البلاد امس، وقتل وجرح العشرات منهم في الموصل وبغداد والأنبار وصلاح الدين، فيما نجا مدير شرطة نينوى من محاولة اغتيال بعبوة ناسفة
أعلنت وسائل اعلام إيرانية، امس أن الرئيس الإيراني المنتهية ولايته احمدي نجاد يخطط لزيارة العراق منتصف تموز الحالي في رحلة تستغرق يومين لمناقشة "القضايا والمصالح المشتركة" بين
قلل نواب من ثلاث كتل برلمانية كبيرة من "مخاوف" الأمم المتحدة بشأن إمكانية نشوب حرب أهلية في العراق، في حين اتفقوا على تأثير الصراع الدائر في سوريا على استقرار البلاد.ودان "ائت
بغداد / المدى برسعدّ الحزب الشيوعي العراقي، أمس الأحد، ثورة 14 تموز بأنها "الثورة الوطنية الحقيقية الوحيدة" التي شهدها العراق، وأكد أنها "خلت" من أي انتماءات حزبية أو فئوية