حيدر المحسن
كانت ساعات من الاحتضار النفسيّ قضيتها في درس الطبّ العدلي في المرحلة الرابعة من الدراسة. كان الأستاذ يقطع بالمنشار القفص ال
حيدر المحسن
-حتى الأزهار تموت قليلاً كي يفوح عطرها-
أنطونيو بورشيا
ذات مرة ألقى أحد النقاد محاضرة في الكوليج دي فرانس عن
حيدر المحسن
سيرة ذاتية
قد يحصل أحياناً أن لا تكون القصة نسخة من الحياة، وإنما يكون العكس هو الصحيح. قرأت «زهرة الأنبياء» للكاتبة
حيدر المحسن
أيام قديمة
في صباي الأول أكثرتُ من قراءة جبرا إبراهيم جبرا حتى أدمنته. كنت أبحث عن كتبه في جميع فروع الأدب التي نشر
حيدر المحسن
أهدى الروائي الفرنسي بلزاك مسودته الملأى بالحذف والتصويب إلى النحّات "دافيد دانجيه" وكتب إليه: "ليس النحت مقصوراً على النحّ
حيدر المحسن
أحفظ لكزار حنتوش أبياتاً من قصيدة نشرتها مجلة ألف باء في تسعينيات القرن الماضي، ولم تضمّها مجموعته الشعرية الكاملة:
حيدر المحسن
الرواية الأشهر بيننا هي "الرجع البعيد"، فيها نظرة فاحصة وغير متحيزة للحياة السياسية في العراق، وكيف قُتل الرجلٌ الذي رأينا