عبد المنعم الجادرثمة نقاط في حياة بعض الناس قد لا تصدق..لأنها تكون أشبه باستجلاء للغيب..ومثل هذه النقاط في حياة الزميل الراحل المرحوم حسين مردان قد لا تصدق من قبل بعض الناس..
عن كتابات يفرك الصدأ د. علي جواد الطاهرأنا لا أعرف اليوم الذي ولدت فيه لذا لا اعرف عمري بالضبط. ويزعم دفتر النفوس أني قد جئت إلى العالم في سنة 1927 وهذا التأريخ موضع شك ايضاً.
ياسين النصير-1 -تكاد المرأة، في أدب وحياة حسين مردان، أن تكون القاسم المشترك للكثير مما كتبه من: شعر، ونقد أدبي، ونثر مركز، وقصص قصيرة، ومقالات صحافة(1) هي المثال الذي رافق سي
حسين مردان ما يزال حتى الان كما يبدو غنيا عن التعريف ومن قصائدة العارية واسمه يرتبط بالتحدي ومحاولة التجديد ولعل كثيرين لم ينسوا يوم قدمت مجموعته الى المحكمة والضجة التي رافقه
عبد المجيد الونداويهل كان حسين مردان ملتزماً؟قد يكون السؤال((جافاً)) أكثر من اللازم وأنا أريد أن أتحدث عن خمسيني في الأسبوع الأول من موته ولكنني أنا الذي اخترت السؤال لأن في ف
عبدالقادر الجنابيحسين مردان (1927- 1972) شاعر فطري ذو مخيلة متفتحة لكل ما هو جديد... وهو بوهيمي الكتابة بقدر بوهيميته في الحياة اليومية، فهو كما وصف نفسه \"رجل شارع حقيقي
عبد الجبار عباسيرد اسم حسين مردان في تاريخ الشعر العراقي الحديث مقترنا بمجموعة (قصائد عارية)،، ولكننا لو تأملنا تلك القصائد في ضوء من اعادة التقييم لوجدنا انها لم تكن الوجه ال